بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على رسول الله
والصلاة والسلام على رسول الله
أحبائي القراء ومحبي عالم الطفل جئناكم اليوم بموضوع
جديد حول قصة جديدة من قصص الأطفال
من قصص سلسلة المكتبة الخضراء بعنوان
جديد حول قصة جديدة من قصص الأطفال
من قصص سلسلة المكتبة الخضراء بعنوان
قصة '' الرحلة العجيبة لعروس النيل ''
للكاتب: يعقوب الشارونى
عن قصة '' الرحلة العجيبة لعروس النيل '' :
كان هناك خمسة من الأصدقاء، يلعبون في الحديقة ومعهم كلب
عنتر، ويضحكون وكانت أمل تتأرجح في مرجيحة التي
يتناوب نبيل وعلاء في دفع بقوة أمل وهي في الأرجوحة عاليا،
الموجودة في حديقة بيت أمل ، حيث كان الأصدقاء الخمسة
مجتمعين ، وكانوا يجتمعون مرة في الأسبوع في بيت فرد من
مجموعتهم المكونة منهم هم الخمسة { عادل ونبيل ودعاء وأمل
وعلاء }، وخلال لعبهم مع بعض ، يسمعوا صوت شخص من
بعيد يبكي حيث كان الصوت ضعيفا، فصمت الجميع من أجل
الإصغاء إلى الصوت من أين يأتي ، وقال علاء ربما هو صوت
بكاء طفل ظل الطريق لهذا يبكي ، هنا قالت دعاء وهي قلقة ،
طفل ، فليذهب كل واحد منا في طريق لنبحث في المكان عن
الطفل لنساعده ، فذهب كل واحد من الأولاد بحثا عن مكان الذي
يصدر منه صوت الطفل الذي يبكي ، لكن الأصدقاء الخمسة بعد
أن اجتمعوا من جديد بعد البحث ، لم يجدوا أي طفل أو أي إنسان
في جميع الأماكن التي بحثوا فيها، هنا فهم الكلب عنتر الذكي
أن الأصدقاء الخمسة يبحثون عن مصدر صوت البكاء،
فبدأ الكلب عنتر يبحث عن مكان الذي يصدر منه صوت
البكاء، فتجاوز الكلب أشجار البرتقال والليمون متوجها نحو
ضفة نهر النيل ، وبعد اكتشافه للشخص الذي يبكي ، بدأ الكلب
ينبح نباحا عاليا لتنبيه الأصدقاء لمكانه ليأتوا إليه ، فهمت أمل
أن عنتر الكلب يدعوهم للحضور ، وعند وصولهم إلى مكان
تواجد الكلب ، إندهش الأطفال الخمسة مما رأوا، وتجمدوا في
مكانهم وصاح نبيل لا أصدق ما أرى هل هذه عروس النيل ، فرد
عليه علاء، إنها هي ألم نرها وهي تودع الجميع أثناء عودتها
إلى موطنها وهي سعيدة، لماذا عادة بعد رحيلها منذ يومين
إلى موطنها، فتذكر الأصدقاء ماذا حدث قبل يومين عندما
شاهدوا سفينة مزخرفة وسط شاطىء النيل، وهي تحمل عروس
النيل، التي كانت تستعد للنزول لماء النيل ، للعودة لموطنها ،
كل هذه الأسئلة تجدون الإجابة عليها، بعد تحميل وقراءة قصة
الرحلة العجيبة لعروس النيل من قصص سلسلة المكتبة
الخضراء للأطفال للكاتب يعقوب الشارونى .
عنتر، ويضحكون وكانت أمل تتأرجح في مرجيحة التي
يتناوب نبيل وعلاء في دفع بقوة أمل وهي في الأرجوحة عاليا،
الموجودة في حديقة بيت أمل ، حيث كان الأصدقاء الخمسة
مجتمعين ، وكانوا يجتمعون مرة في الأسبوع في بيت فرد من
مجموعتهم المكونة منهم هم الخمسة { عادل ونبيل ودعاء وأمل
وعلاء }، وخلال لعبهم مع بعض ، يسمعوا صوت شخص من
بعيد يبكي حيث كان الصوت ضعيفا، فصمت الجميع من أجل
الإصغاء إلى الصوت من أين يأتي ، وقال علاء ربما هو صوت
بكاء طفل ظل الطريق لهذا يبكي ، هنا قالت دعاء وهي قلقة ،
طفل ، فليذهب كل واحد منا في طريق لنبحث في المكان عن
الطفل لنساعده ، فذهب كل واحد من الأولاد بحثا عن مكان الذي
يصدر منه صوت الطفل الذي يبكي ، لكن الأصدقاء الخمسة بعد
أن اجتمعوا من جديد بعد البحث ، لم يجدوا أي طفل أو أي إنسان
في جميع الأماكن التي بحثوا فيها، هنا فهم الكلب عنتر الذكي
أن الأصدقاء الخمسة يبحثون عن مصدر صوت البكاء،
فبدأ الكلب عنتر يبحث عن مكان الذي يصدر منه صوت
البكاء، فتجاوز الكلب أشجار البرتقال والليمون متوجها نحو
ضفة نهر النيل ، وبعد اكتشافه للشخص الذي يبكي ، بدأ الكلب
ينبح نباحا عاليا لتنبيه الأصدقاء لمكانه ليأتوا إليه ، فهمت أمل
أن عنتر الكلب يدعوهم للحضور ، وعند وصولهم إلى مكان
تواجد الكلب ، إندهش الأطفال الخمسة مما رأوا، وتجمدوا في
مكانهم وصاح نبيل لا أصدق ما أرى هل هذه عروس النيل ، فرد
عليه علاء، إنها هي ألم نرها وهي تودع الجميع أثناء عودتها
إلى موطنها وهي سعيدة، لماذا عادة بعد رحيلها منذ يومين
إلى موطنها، فتذكر الأصدقاء ماذا حدث قبل يومين عندما
شاهدوا سفينة مزخرفة وسط شاطىء النيل، وهي تحمل عروس
النيل، التي كانت تستعد للنزول لماء النيل ، للعودة لموطنها ،
- يا ترى ما قصة السفينة ؟
- ومن هي عروس النيل ؟
- وما قصة الرحلة العجيبة لعروس النيل ؟
- ولماذا عادة عروس النيل وهي تبكي ، بعد أن رحلت وهي
- سعيدة إلى موطنها الأصلي في أعماق النيل ؟
كل هذه الأسئلة تجدون الإجابة عليها، بعد تحميل وقراءة قصة
الرحلة العجيبة لعروس النيل من قصص سلسلة المكتبة
الخضراء للأطفال للكاتب يعقوب الشارونى .
تعليقات
إرسال تعليق